|
IA أو الذكاء الاصطناعي يحصد عددًا كبيرًا من الأهمية في الآونة الأخيرة ، فبالإضافة إلى إيجابياته يمكن أن يصبح مزعجا في الوقت نفسه. على وجه التحديد تمكنت مجموعة من الباحثين من إنشاء بصمات أصابع رئيسية قادرة على فتح أي هاتف محمول باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي. وفقا للمسؤولين هناك بعض احتمال النجاح باستخدام هذا الهجوم ضد قارئ البصمة البيومترية التي لدينا في الهواتف المحمولة والأجهزة اللوحية وغيرها من الأجهزة.
من قبل ، ولخداع هذه أجهزة الاستشعار يتم إنشاء وجوه خاطئة ، وبصمات أصابع كاذبة أو أي نسخة منها مقلدة للنسخة الأصلية من الصمة . لكن الآن لدينا نظام يستخدم الذكاء الاصطناعي لإنشاء بصمات كاذبة يمكنها خداع عدد كبير من قراء البصمة يحمل إسم DeepMasterPrints تم إنشاؤه بشكل مصطنع.
أساسا ، أنه يحاكي مبدأ المفاتيح الرئيسية التي تستخدم لفتح الأقفال. للقيام بذلك استخدم الباحثون بيانات أكثر من 6000 بصمة على ذكاء الخلايا العصبية. وباستخدام خوارزميات التعلم الآلي يمكن للنظام توليد بصمات رئيسية قادرة على العمل.
يستخدم هذا النظام البصمة التي تم إنشاؤها لاختبارها في قارئ بصمة أي جهاز ، في حالة الفشل ، يقوم ببعض التعديلات لإعادة الاختبار مرة أخرى. وتتكرر العملية مئات الآلاف من المرات لتوليد بصمة يمكن أن تنجح . ويتم في الأخير تصميم البصمة النهائية لفتح قارئ بصمات الأصابع المتضمن في معظم الهواتف الذكية الحديثة.
كما يستفيدون أيضًا من كون نظام قراءة الصمة في الأجهزة لا يقوم إلا بقراءة جزئية بصمات الأصابع ، حيث عندما يتم وضعها على جهاز الاستشعار من المستحيل أن يطلب من المستخدم دائمًا وضع الإصبع بنفس الطريقة وانتظار الوقت اللازم لإجراء مسح كامل لها.
من قبل ، ولخداع هذه أجهزة الاستشعار يتم إنشاء وجوه خاطئة ، وبصمات أصابع كاذبة أو أي نسخة منها مقلدة للنسخة الأصلية من الصمة . لكن الآن لدينا نظام يستخدم الذكاء الاصطناعي لإنشاء بصمات كاذبة يمكنها خداع عدد كبير من قراء البصمة يحمل إسم DeepMasterPrints تم إنشاؤه بشكل مصطنع.
أساسا ، أنه يحاكي مبدأ المفاتيح الرئيسية التي تستخدم لفتح الأقفال. للقيام بذلك استخدم الباحثون بيانات أكثر من 6000 بصمة على ذكاء الخلايا العصبية. وباستخدام خوارزميات التعلم الآلي يمكن للنظام توليد بصمات رئيسية قادرة على العمل.
يستخدم هذا النظام البصمة التي تم إنشاؤها لاختبارها في قارئ بصمة أي جهاز ، في حالة الفشل ، يقوم ببعض التعديلات لإعادة الاختبار مرة أخرى. وتتكرر العملية مئات الآلاف من المرات لتوليد بصمة يمكن أن تنجح . ويتم في الأخير تصميم البصمة النهائية لفتح قارئ بصمات الأصابع المتضمن في معظم الهواتف الذكية الحديثة.
كما يستفيدون أيضًا من كون نظام قراءة الصمة في الأجهزة لا يقوم إلا بقراءة جزئية بصمات الأصابع ، حيث عندما يتم وضعها على جهاز الاستشعار من المستحيل أن يطلب من المستخدم دائمًا وضع الإصبع بنفس الطريقة وانتظار الوقت اللازم لإجراء مسح كامل لها.
|
