قرر رجل الأعمال الشهير " إلون موسك / Elon Musk " حذف صفحات الفيسبوك الخاصة بـ "SpaceX " و " Tesla " بعد أن إنضم هو الآخر إلى المستخدمين الذين أطلقوا على تويتر حركة " #DeteleFacebook ".
فمنذ أن ظهرت فضيحة " كامبريدج أناليتيكا "على فيسبوك وتسريب أزيد من بيانات 50 مليون مستخدم ، لم تتوقف حركة المستخدمين الذين يطالبون بحذف حساباتهم باستخدام هاشتاج على تويتر، وانضمام شخصية بارزة مثل "إلون موسك" بالتأكيد لن تكون جيدة على الإطلاق بالنسبة للفيسبوك .
والمثير للاهتمام أن إلون موسك لم يكن يعلم على ما يبدو أن " SpaceX " كان لديها صفحة على الفيسبوك ، وقال على تويتر إنها المرة الأولى التي يراها فيها ، لكنها اختفت في وقت قريب. و قبل حذف الصفحتين " SpaceX " و " Tesla " كان لدى كل منهما أكثر من 2.6 مليون متابع.
بالأمس كان أحد مؤسسي " WhatsApp " قد أوصى المستخدمين بإلغاء حساباتهم على " Facebook "، و بالأمس أيضا ذكرت شركة " Mozilla " أنها ستتوقف عن الدفع مقابل الإعلان على الفيسبوك ، وفي خضم كل هذا الجدل ، قام المسؤولون الأمنيون في شركات " Google " و " Facebook " و " Twitter " بالتخلى عن وظائفهم وتقديم استقالاتهم .
أكبر فضيحة في تاريخ الفيسبوك حتى الآن كلفتها بالفعل حوالي 40،000 مليون دولار في القيمة السوقية للأسهم . و السلطات غير راضية عن الطريقة التي سمح فيها موقع الفيسبوك للأطراف الثالثة باستخدام بيانات مستخدميها دون موافقتهم للتأثير على الانتخابات في الولايات المتحدة ، وبشكل عام فإن الشركة الآن تعيش أسوأ لحظاتها.
فمنذ أن ظهرت فضيحة " كامبريدج أناليتيكا "على فيسبوك وتسريب أزيد من بيانات 50 مليون مستخدم ، لم تتوقف حركة المستخدمين الذين يطالبون بحذف حساباتهم باستخدام هاشتاج على تويتر، وانضمام شخصية بارزة مثل "إلون موسك" بالتأكيد لن تكون جيدة على الإطلاق بالنسبة للفيسبوك .
والمثير للاهتمام أن إلون موسك لم يكن يعلم على ما يبدو أن " SpaceX " كان لديها صفحة على الفيسبوك ، وقال على تويتر إنها المرة الأولى التي يراها فيها ، لكنها اختفت في وقت قريب. و قبل حذف الصفحتين " SpaceX " و " Tesla " كان لدى كل منهما أكثر من 2.6 مليون متابع.
بالأمس كان أحد مؤسسي " WhatsApp " قد أوصى المستخدمين بإلغاء حساباتهم على " Facebook "، و بالأمس أيضا ذكرت شركة " Mozilla " أنها ستتوقف عن الدفع مقابل الإعلان على الفيسبوك ، وفي خضم كل هذا الجدل ، قام المسؤولون الأمنيون في شركات " Google " و " Facebook " و " Twitter " بالتخلى عن وظائفهم وتقديم استقالاتهم .
أكبر فضيحة في تاريخ الفيسبوك حتى الآن كلفتها بالفعل حوالي 40،000 مليون دولار في القيمة السوقية للأسهم . و السلطات غير راضية عن الطريقة التي سمح فيها موقع الفيسبوك للأطراف الثالثة باستخدام بيانات مستخدميها دون موافقتهم للتأثير على الانتخابات في الولايات المتحدة ، وبشكل عام فإن الشركة الآن تعيش أسوأ لحظاتها.