من العادات المعروفة لذى أغلب سكان العالم بعد القيام من النوم في الصباح الباكر هي الإتصال بشبكة الواي فاي الخاصة بنا أو بشكل واضح الإتصال بشبكة الأنترنت ، لكن فجأة قد تجد أنه لا يمكنك الدخول إلى موقع الفيسبوك و تعتقد أنه خطأ من الموقع أو المتصفح ثم تذهب لتصفح أخر تدويناتنا وحلقاتنا في المدونة فتجد نفس الأمر، فهل هذا يعني نهاية العالم؟، فما هو مصير الشركات والمواقع الكبرى مثل أمازون، موقع إيباي، بايبال، هل هذه هي نهايتهم وماذا عن أكبر شركة تواصل اجتماعي في العالم؟، كل هذه الأجوبة سنتعرف عليها في هذه التدوينة الحصرية التي ستجعلك لأول مرة تفكر في ماذا لو لم تعد شبكة الأنترنت في الوجود.
فوفقاً لأحد الباحثين الأمنيين والذي يدعى بروس شناير الذي أكد من خلال أعماله في مجال البحث في أنترنت الأشياء المعمقة أنه دائماً وأبداً ستجد مجموعة من الجهات المخفية التي تحاول زعزعة كيان اتصالات الأنترنت في العالم ، وتحاول منع العالم من هذا الأمر الذييكاد يصبح من ضروريات الحياة، ببساطة لأنه كل ما يوجد في الجامعات وفي الوكالات الفضائية بل وكل معلومة كبيرة وصغيرة في مختلف المجالات كن على يقين أنها موجودة مسبقاً في شبكة الأنترنت.
وحسب ما جاء من هذا الباحث أكد أن الجهات المعروفة التي تحاول زعزعة كيان الأنترنت هي غالباً ما تكون من أصول صينية لكن لماذا بالضبط دولة الصين؟، الأمر الذي نجهله ربماً جميعاً أن بعض الدول الأسيوية تقنن استعمال الأنترنت للمواطن العادي ، فمثلاً إذا كنت مستخدم أنترنت في الصين قد يصعب عليك مثلاً تصفح بعض المنتديات، وأيضاً استعمال البرامج التي تتطلب سريالات تفعيل ، بل ويصل الأمر إلى فرض غرامات مالية على المواطن إذا تعدى القوانين المفروضة على كل مستعمل.
وفي المقابل نجد مستعملي الأنترنت في بعض الدول الأمريكية والأوروبية يستعملون الأنترنت لفعل أشياء لن تصدقها بل وهناك من يجعل الأنترنت هي من توفر له المال لكي يستطيع توفير لقمة عيشه.
وماذا بالنسبة لشركات التواصل الإجتماعي فيسبوك، تويتر؟، دائماً وأبداً يجب أن تعلم أن مثل هذه الشركات الكبرى خصوصاً تلك التي تتوفر على رأس مال جد كبير أنها تتوفر دائماً على مشاريع بأبعد مدى فكمثال على ذلك الأن شركة فيسبوك تعمل على تطوير ميزة جديدة من شأنها أن تزيد عدد مستخدميها بأرقام مضاعفة لكن هذه الميزة لن يتم طرحها إلاّ بعد دخول سنة 2020.
فنفس الأمر بالنسبة لشبكة الأنترنت حيث يكفي إن كنت متتبع يومي لتدوينتنا ستتذكر أننا طرحنا تدوينة سابقة حول مشروع الفيسبوك لتوفير الأنترنت مجاناً للعالم، لكن لماذا لم يتم طرحه لحدود الساعة؟ كل هذه الأمور لها أسباب خاصة ويذكر أيضاً أنه في بداية شهر شتنبر أعلنت شركة فيسبوك أنها ستطلق أول قمر صناعي لها في الفضاء لبث الأنترنت في العالم بأكمله لكن فشل المشروع وتم نسيانه.
على المستوى الإقتصادي ستقع هاك خسائر مالية كبيرة جدا ، فانقطاع جميع أشكال الإتصالات الرقمية لن تتمكن السركات من آداء خدماته وسيكون هناك انقطاع في التواصل الشئ الذي سيؤدي الى تعرض القطاعات الحيوية والتجارية الى كوارث حقيقة تقدر في خسائر بمليارات الدولارات .
فثق بي أن شبكة الأنترنت الآن ستمكنك من تحقيق أي شيئ حلمت به مهما كان هذا الأمر، فمن كان يعتقد في سنوات التسعينات أنه سيأتي يوم وتصبح الأمية أمية معلوميات وليست أمية حروف ...
-------------------
منقول ، المصدر
فوفقاً لأحد الباحثين الأمنيين والذي يدعى بروس شناير الذي أكد من خلال أعماله في مجال البحث في أنترنت الأشياء المعمقة أنه دائماً وأبداً ستجد مجموعة من الجهات المخفية التي تحاول زعزعة كيان اتصالات الأنترنت في العالم ، وتحاول منع العالم من هذا الأمر الذييكاد يصبح من ضروريات الحياة، ببساطة لأنه كل ما يوجد في الجامعات وفي الوكالات الفضائية بل وكل معلومة كبيرة وصغيرة في مختلف المجالات كن على يقين أنها موجودة مسبقاً في شبكة الأنترنت.
وحسب ما جاء من هذا الباحث أكد أن الجهات المعروفة التي تحاول زعزعة كيان الأنترنت هي غالباً ما تكون من أصول صينية لكن لماذا بالضبط دولة الصين؟، الأمر الذي نجهله ربماً جميعاً أن بعض الدول الأسيوية تقنن استعمال الأنترنت للمواطن العادي ، فمثلاً إذا كنت مستخدم أنترنت في الصين قد يصعب عليك مثلاً تصفح بعض المنتديات، وأيضاً استعمال البرامج التي تتطلب سريالات تفعيل ، بل ويصل الأمر إلى فرض غرامات مالية على المواطن إذا تعدى القوانين المفروضة على كل مستعمل.
وفي المقابل نجد مستعملي الأنترنت في بعض الدول الأمريكية والأوروبية يستعملون الأنترنت لفعل أشياء لن تصدقها بل وهناك من يجعل الأنترنت هي من توفر له المال لكي يستطيع توفير لقمة عيشه.
وماذا بالنسبة لشركات التواصل الإجتماعي فيسبوك، تويتر؟، دائماً وأبداً يجب أن تعلم أن مثل هذه الشركات الكبرى خصوصاً تلك التي تتوفر على رأس مال جد كبير أنها تتوفر دائماً على مشاريع بأبعد مدى فكمثال على ذلك الأن شركة فيسبوك تعمل على تطوير ميزة جديدة من شأنها أن تزيد عدد مستخدميها بأرقام مضاعفة لكن هذه الميزة لن يتم طرحها إلاّ بعد دخول سنة 2020.
فنفس الأمر بالنسبة لشبكة الأنترنت حيث يكفي إن كنت متتبع يومي لتدوينتنا ستتذكر أننا طرحنا تدوينة سابقة حول مشروع الفيسبوك لتوفير الأنترنت مجاناً للعالم، لكن لماذا لم يتم طرحه لحدود الساعة؟ كل هذه الأمور لها أسباب خاصة ويذكر أيضاً أنه في بداية شهر شتنبر أعلنت شركة فيسبوك أنها ستطلق أول قمر صناعي لها في الفضاء لبث الأنترنت في العالم بأكمله لكن فشل المشروع وتم نسيانه.
على المستوى الإقتصادي ستقع هاك خسائر مالية كبيرة جدا ، فانقطاع جميع أشكال الإتصالات الرقمية لن تتمكن السركات من آداء خدماته وسيكون هناك انقطاع في التواصل الشئ الذي سيؤدي الى تعرض القطاعات الحيوية والتجارية الى كوارث حقيقة تقدر في خسائر بمليارات الدولارات .
فثق بي أن شبكة الأنترنت الآن ستمكنك من تحقيق أي شيئ حلمت به مهما كان هذا الأمر، فمن كان يعتقد في سنوات التسعينات أنه سيأتي يوم وتصبح الأمية أمية معلوميات وليست أمية حروف ...
-------------------
منقول ، المصدر